بهي الدين حسن* ** عندما منح المجلس الأعلى للقوات المسلحة الضوء الأخضر للمشير عبد الفتاح السيسي، للترشح في الانتخابات الرئاسية القادمة، فإنه هيأ المسرح بذلك لصعود “الفرعون” الجديد، لزعيم سينتخب بأغلبية …
النص الدستوري لا يمكن بمفرده أن يزهر ربيع الديمقراطية
كمال الجندوبي هل يمكن للتونسيين الذين أجبروا بن علي على الفرار ودشنوا “الربيع العربي” إنقاذ بلادهم بعيدًا عن الغرق في مستنقع كمصر أو الفوضى في سوريا والاضطرابات في ليبيا، وذلك …
كم محمد عطا في الطريق؟.. محاربة الإرهاب من خلال مساندته!
عندما علم أيمن الظواهري الزعيم “المصري” لتنظيم القاعدة في 25 ديسمبر الماضي بقرار الحكومة المصرية باعتبار جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية، فإنه على الأرجح قطع جدول أعماله، وسجد لله شكرا. …
اليأس.. خيانة؟!
باسم زكريا – “علينا فقط أن نعلم أننا كجيل –تقاطعت الثورة مع سنين شبابه وساهمت في تكوين إدراكه– رأينا كل ما كان مؤجلًا. رأينا التيار الإسلامي الذي كان ملء السمع …
كيف سيتذكر التاريخ الرئيس محمد مرسى؟
نشر المقال في جريدة التحرير كتبه: بهى الدين حسن مرسى دخل التاريخ باعتباره أول رئيس لحزب إسلامى يصبح رئيسا لمصر.. لكنه قد يكون الأخير دخل الرئيس محمد مرسى التاريخ باعتباره …
هل التعذيب لا يُبطل الصلاة؟
هل التعذيب يقرب الإخوان من الله؟.. هل صلاتهم لا تنهى عن الفحشاء والمنكر؟.. هل تفسير القرآن لديهم اختلف بعد الوصول إلى الحكم؟ لم أتفاجأ بالوجه القمعى للجماعة وبعض مناصريها.. …
رسالة مفتوحة إلى الرئيس باراك أوباما
عن فجوة الدماء التي تتسع بينكم وبين المصريين السيد باراك أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية تحية واحتراما .. وبعد؛ في مثل هذه الأيام منذ ثلاثة أعوام أتيح لي شرف الحوار …
دستور يؤسس لدولة ولاية الفقيه السنية في مصر
هاجم بهي الدين حسن مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان نص مسودة الدستور الذي استلمه الرئيس محمد مرسي وطرحه للاستفتاء الشعبي، إذ وصفه بأنه دستور دولة ولاية الفقيه السنية في …
ولكم في هندوراس قدوة حسنة
في بدايات عام 2008 دخل رئيس هندوراس المنتخب “مانيول زيلايا” -يساري من أصول إقطاعية- في صراع مع الدولة العميقة وأجهزة الإعلام المختلفة متهمًا إياها بتكوين طبقة “أوليجوبولية” أو أقلية تسعى …
من التمگين إلى التمگن ..مصر بين انقلابين على الثورة
كتبه : بهي الدين حسن الصراع الجارى فى مصر هو صراع بين انقلابين على الثورة، وليس أسوأ من الانقلاب الأول سوى الثاني، إما بالعودة للنظام القديم، أو بالتحول لدولة دينية …