عبد الله خليل
تقديم: عبد الغفار شكر
هل الأزمة الراهنة في نقابة المحامين في حقيقتها أزمة ديمقراطية في مصر أم أزمة مهنة؟ إذ أن هناك مسئولية كبيرة تقع على المحامين لما حدث لنقابتهم في بعض المراحل والأثر السلبي لتسييس العمل النقابي أو بمعنى أدق سعى بعض القوى السياسية لاستخدام النقابة كواجهة سياسية لها، واتخاذها منبرا بديلا للتنظيم السياسي. إلا أن الأزمة أيضا هى جزء من الممارسة الديمقراطية في مصر كما أن تجاوز النقابة لأزمتها رهن بقدرة مصر على تحقيق تطور ديمقراطي ملموس.
لتحميل الكتاب إضغط على الصورة
Share this Post