تجديد العهد … إعادة إشراك الجهات الضامنة في إتفاقية السلام الشامل السودانية

In البرنامج الدولي لحماية حقوق الإنسان by

أظهرت تجارب السنوات الأخيرة أن التركيز على جزء واحد من السودان على حساب جزء آخر يزيد من تعقيد الوضع في كليهما. فالتركيز بصورة محدودة على تحديات عملية تأمين انتقال سلمي عقب اتفاقية السلام الشامل في جنوب السودان قد يأتي بنتائج عكسية. ومن ثم، فلا يجب على الأطراف الضامنة لاتفاقية السلام الشامل أن تحيل الوضع في شمال السودان – خصوصا النزاع في دارفور حيث حصدت أعمال العنف في مايو 2010 أكبر عدد من الأرواح منذ عام 2008 – إلى المستوى الثاني من أولوياتها.


 مرفق التقرير كاملا

Share this Post